للكاتبة تغريد فهد

"‏يُخيّل لهم أن الكون واسِع ‏وهو في حدودِ كفيك ودونه يَضيق..‏

أما في عينيك سُكنى و وطن!‏يعبره الغريب ولا يَضل،‏يسلكُه الخائف فيطمئن..

‏وعند صوتك، تَخفت كل الأصوات، ‏يشّرع لي بعدها أن أحب الحياة و أحبك."

Comments
* The email will not be published on the website.
I BUILT MY SITE FOR FREE USING